Translate

كورونا Covid_19 اليوم الجمعة 2020/4/17

كورونا Covid_19 اليوم الجمعة  2020/4/17

    كورونا Covid_19 اليوم الجمعة 2020/4/17

    أخر إحصائيات فيروس كورونا اليوم
    أخر إحصائيات فيروس كورونا اليوم 

    أعداد المصابين والوفيات والمتعافيين في العالم 

    أجمالي كورونا حول العالم اليوم الجمعة  2020/4/17

    المتعافين           552.823

    المتوفين           146.873

    المصابين           1.484.268

    الإجمالي            2.183.964

    أهم إحصائيات فيروس كورونا في العالم اليوم

    أخر أحصائيات لتطورات أنتشار فيروس كورونا اليوم وإجمالي أعداد المصابين والوفيات حول العالم .

    يروس كورونا ما بين الأنتشار و الإنحصار أجتاح الكثير من دول العالم ،  وهذه الأحصائيات متغيره يومياً بين أنخفاض وأزدياد في أعداد المصابين والمتعافين ونسبة الشفاء بين كل دولة وأخرى ، ولا يزال أعداد المصابين والوفيات يتغير يومياً ، ولم يكشف عن علاج نهائي وفعال حتي الآن .

    هذه أهم إحصائيات أنتشار الفيروس حتي الأن وأعداد المصابين والوفيات .

    أعداء المصابين والوفيات والمتعافيين في كل دولة 

    • أحصائيات لمجموعة من الدول العربية

    أجمالي كورونا في مصر اليوم الجمعة  2020/4/17
    أجمالي مصابين ومتعافين ووفيات حتى الآن ( 2.673 )

                         متعافين           الوفيات        المصابين


    🇪🇬  مصر        595               194          1.915


    🇸🇦 السعودية   990              83           5.207


    🇦🇪 الأمارات    1.095              35          4.895


    🇮🇶  العراق      856            80            495


    🇧🇭 البحرين       702            7           890


    🇶🇦  قطر         415             7         2.681


    🇴🇲 عمان        167              6           628


    🇹🇳 تونس        43               17         742


    🇲🇦 المغرب      249            130       1.904


    🇸🇸 السودان      4                5             23


    🇵🇸 فلسطين    63               2           309


     🇰🇼 الكويت   225               3         1.294

    • أحصائيات لمجموعة من الدول الأجنبية

                       متعافين          الوفيات      المصابين

    🇺🇲 أمريكا      57.844     34.641        585.725


    🇮🇹 إيطاليا      40.164      22.170      106.607
       

    🇨🇭 سويسرا    15.900         1.281          9.551


    🇪🇸 أسبانيا     74.797       19.315       90.836


    🇫🇷 فرنسا       32.812       17.920     114.295


    🇩🇪 ألمانيا       81800      4.052        51.845


    🇬🇧 إنجلترا        _           13.729        89.020


    🇨🇳 الصين   77.944       4.632          116

    وهناك عدد من الدول التي بعد أن انخفض عدد المصابين بها إلي الحد الأدنى بدأ المؤشر في الأرتفاع مرة أخري ،  قد يكون السبب في هذا ورود وافدين حاملين للفيروس إلي البلد او أصابات جديدة نتيجة عدوي  ، أو انخفاض الأجراءات الأحترازية مثل الحفاظ علي الكمامة الواقية أو الحفاظ على المسافة الأمنة و التباعد . 

    ويوصي بالحفاظ على أرتداء الكمامة الواقية عند الخروج من المنزل وفي الأماكن العامة و وسائل النقل والمواصلات أو الأماكن التي تزداد فيها الكثافة العددية ، ويوصي أيضاً بالحفاظ على أستخدام المعقمات و المطهرات و عدم لمس الأسطح  ،  والحفاظ على التباعد في المصاعد وأستخدام المناشف الورقية مع المطهرات دائماً عند لمس أي أسطح مكشوفة قد تكون محملة بالميكروبات . 

    ويذكر أن فيروس كورونا بدأ أنتشاره في أواخر العام الماضي في مدينة ووهان الصينية في قارة آسيا ، وأصيب به الملايين حول العالم وحصد أرواح الألاف من البشر حتي هذا اليوم  ، ولا يزال البحث مستمر عن علاج فعال او مضاد له . 
    وتبحث الكثير من الدول لإيجاد مصل أو علاج فعال لهذا الوباء الذي اجتاح العالم ومن أهم الدول التي تسعى إلى أكتشاف الدواء الصين و اليابان و الولايات المتحدة الأمريكية  التي قامت بأجراء العديد من التجارب الأولية .

    فيروسات تعرض لها العالم قبل كورونا 

    وقد تعرض العالم لمثل هذه المصاعب من قبل فقد شهد العالم أنواع متعدد من الأوبة والفيروسات على مدار عدة قرون ، مثل الكوليرا و الملاريا و الطاعون و أنفلونزا الطيور و سارس وأنفلونزا الخنازير واخيرا فيروس كورونا  المستجد  ، وهذه الأوبة والفيروسات التي اختلفت في أعراضها وأثارها الجانبية قد قضت على عدد كبير من الأشخاص في العالم القرون الماضية  ،  بسبب عدة عوامل أهمها التقدم الطبي في ذلك الوقت و أكتشاف اللقاح المناسب و مستوى الوعي و الأدراك لدي الأفراد و مستوي التعليم و طبيعة البيئة التي يعيش فيها سواء ريف أو مدينة  .


    عالم المعرفة
    @مرسلة بواسطة
    ���� ����� ����� ���� �� ���� بيت المعرفة .

    إرسال تعليق

    �����
    �����
    �����
    �����
    �����