Translate

أجمل روايات يوسف السباعي فارس الأدب العربي وحياته ورواياته وإغتياله

أجمل روايات يوسف السباعي فارس الأدب العربي وحياته ورواياته وإغتياله


    أجمل روايات يوسف السباعي يأتي دائماً التاريخ الأدبي محملاً بأدباء تركوا تاريخاً أمتلاء بالعلم والكتب والروايات منهم العميد الحربي والأديب المصري الفارس يوسف السباعي ، الذي أثري الأدب العربي بالعديد من القصص والمؤلفات الكثيرة ، التي لا تزال تعيش حتى يومنا هذا وتتصدر مبيعاتها الأسواق الأدبية .


    أجمل روايات يوسف السباعي
    أجمل روايات يوسف السباعي


    أجمل روايات يوسف السباعي 

    وقد ولد يوسف السباعي في 1917/6/17  في القاهرة في حي الدرب الأحمر ، وانضم كعسكري في الكلية الحربية وتدرج بين الرتب إلى أن أصبح عميد ، وتقاعد من الحياة العملية الحربية وتفرغ إلى الثقافة والفنون والأدب والكتابة فكانت أجمل روايات يوسف السباعي ، فجمع بين الحياة العسكرية الحربية والحياة الأدبية فهو أول من أضاف سلاح المدرعات الحربية .

    وتدرج بين الوظائف والمهام فعمل كسكرتير الفنون في المحكمة العليا ورئيس تحرير في مجلة آخر ساعة ، ومجلة الرسالة الجديدة ، وسكرتير لمؤتمر الوحدة لأفريقيا وأسيا، ومؤتمر شعوب أفريقيا اللاتينية وأسيا، ثم تم اختياره في عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات للعمل كوزيرا للثقافة والفنون ونقيبا للصحفيين المصريين عام 1977 ، ولكن لم تبعده هذه المناصب عن عشقه بالأدب والفكر .


    أحب يوسف السباعي الأدب وأتجه إلى كتابة مجموعة من القصص في بداية الأربعينيات ، ثم بدأ يجمع بين الأدب والحياة العسكرية وبدأ في كتابة أجمل روايات يوسف السباعي  .

     أثرت البيئة التي نشأ فيها عليه بدرجة كبيرة ،  حيث فقد والده وهو في عمر الرابعة عشر وتأثر بفقد أبيه وأصبح شديد الخوف على أبنائه ومحبا للحياة .

    كان والده محمد السباعي محبا للشعر والأدب وعاشقا للأدب الأوروبي ، فكان يقوم بترجمة العديد من الكتب للغة العربية منها أشعار عمر الخيام .


     يوسف السباعي  

    كتب يوسف السباعي العديد من القصص والروايات والكتب التي أثرت في الحياة الأدبية ، ونالت أجمل روايات يوسف السباعي عدد كبير من الجوائز والأوسمة مثل جائزة لينين للسلام عن قصة جميلة الجزائرية ورواية رد قلبي والتي تعتبر أجمل روايات يوسف السباعي ، كما حصل على جائزة الأرشاد القومي المصري ،  وأيضا جائزة وزارة الثقافة .

    روايات يوسف السباعي

    وله العديد من المؤلفات الأدبية والفكرية ومن أشهرها ، نحن لا نزرع الشوك ، رد قلبي ، بين الأطلال ،  وأرض النفاق ، أم رتيبة ، أني راحلة  نادية ، جفت الدموع ، وهذا هو الحب و لست وحدك وهما من أجمل روايات يوسف السباعي .

    سجل يوسف السباعي أحداث ثورة يوليو عام 1952 في مجموعة من رواياته ، وتداعياتها على الشعب المصري و الأثرياء منهم و الطبقة البرجوازية و الكادحين و عامة الشعب .

    ولقبة الأديب نجيب محفوظ بجبرتي العصر لتدوينة الأحداث السياسية والأجتماعية التي مرت بها مصر في رواياتة ومؤلفاتة ، وقام الأديب نجيب محفوظ بأستكمال كتابة رواية الفيلسوف التي قام بكتابتها يوسف السباعي وقد كان إغتياله قبل أستكمالها .

    أغتيال يوسف السباعي في قبرص 

    سافر وزير الثقافة يوسف السباعي إلي قبرص لحضور مؤتمر التضامن الأفرواسيوي مع الوفد المصرى ، فى ظل تحذيرات بعدم سفرة لوجود مخططات ل أغتيال يوسف السباعي في قبرص ، وفي يوم 1978/2/18 صباحاً تم اغتيال وزير الثقافة وقامة الأدب الفكري الفارس والأديب والمفكر يوسف السباعي عن عمر ناهز 60 عاماً .

     وقد حدث إغتيال يوسف السباعي علي يد رجلان في قبرص الأمر الذي أدى إلى قطع العلاقات المصرية مع قبرص ، وذلك لرفض قبرص تسليم الرجلان منفذي العملية إستجابة لمطالب الشعب القبرصي ، حيث إحتجز ثلاثون عضواً من الأعضاء المصريين المشاركين فى المؤتمر مقابل تهريب الرجلان خارج البلاد وقد تم ذلك أستجابة لهم .

    أهم الأدباء والمفكرين 

    لقد أثري مصر مجموعة كبيرة من الأدباء و المفكرين و الشعراء العباقرة في هذه الفترة مثل نجيب محفوظ وإحسان عبد القدوس وأنيس منصور والعقاد وتوفيق الحكيم وغيرهم ، وكان الفارس الروائي يوسف السباعي واحد منهم ، عاش حياتة بين عملة الفكري والأدبي وبين عملة الوطني و الحربي و السياسي وأثري الأدب بكثير من المؤلفات الروائية و القصص و الكتب والتي تعيش معنا حتي هذا اليوم .




    عالم المعرفة
    @مرسلة بواسطة
    ���� ����� ����� ���� �� ���� بيت المعرفة .

    إرسال تعليق

    �����
    �����
    �����
    �����
    �����